جامعة أسيوط، کلية الآدابالمجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط2537-0022247920210701الاعتذار عن الفرار من الحرب في الشعر الجاهلي113819281610.21608/aakj.2021.192816ARمحمد ساري عبد دار الديکجامعة فلسطين الأهلية، بيت لحم ، فلسطينJournal Article20210526تحدثت في هذا البحث عن غرض مهم من أغراض الشعر الجاهلي؛ ألا وهو شعر الاعتذار عن الفرار في الحرب فبحثت في معنى الاعتذار لغة واصطلاحا، وکذلک عن معنى الفرار، وتحدثت في ظروف الحياة العربية التي جعلت من الحرب ظاهرة نافرة لديهم کاشفا عن دوافعها وموقف العرب منها إقبالا وإحجاما، وتوقفت على الفرار والآراء المتعددة فيه من الفرّارين أنفسهم ومن داخل القبيلة وتعرضت لإظهار أسبابه، وموقف الخصم منه، ثم توقفت مع الاعتذار موضحا قيمته وأهميته ووظيفته وقلته واقتصاره على فئة من الشعراء، تم تناولت أنماطه ومضامينه. وکان النهج الوصفيّ التحليلي القائم على اختيار النصوص وتحليلها هو المنهج الأنسب لهذا البحث ، وأخيرا فقد ذيلت البحث بمسرد للمصادر والمراجع التي اعتمدتها وأفدت منها في البحث .https://aakj.journals.ekb.eg/article_192816_eea2bc2192903007665234719419892b.pdfجامعة أسيوط، کلية الآدابالمجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط2537-0022247920210701الشعر الغنائي في العصر الأموي395819281810.21608/aakj.2021.192818ARعبد العزيز غنام المطيريوزارة الإعلام الکويتيةJournal Article20210414تناول البحث الحالي موضوع الشعر الغنائي في العصر الأموي منذ خلافة معاوية رضي الله عنه سنة 41هـ، حيث ازدهر الأدب في عصر بني أميّة وتعدّدت فنونه، کان منها الغناء الذي لم يعرفه إلا العرب في الجاهليّة کما هو معروف في العصر الأموي، فقد امتازت حياة الجاهلية بالخشونة. ثم تم التطرق إلى أغراض الشعر الأموي، حيث ظهرت أغراض شعريّة جديدة وتطوّرت أغراض أخرى قديمة، أما بيئات الشعر في العصر الأموي فاختلف فيها الشعر بحسب طبيعة ما يدور من أحداث وتطورات على أهل سکان المنطقة. أما مجالس الغناء والشعر في العصر الأموي اختلف فيها الغناء عما هو سائد في العصر الجاهلي، حيث تم استخدام ألوان وآلات موسيقيّة مختلفة عما استخدم من قبل، وقد اتسم الشعر الغنائي بالعديد من السمات کان أبرزها الحداثة في أسلوب الشعراء، وظهور ألوان جديدة. کما تناول البحث الخلفاء وظاهرة الغناء حيث طلب بعضهم إرسال المغنين والمغنيات من الحجاز، واشترى البعض الآخر المغنيات، وقد احترف المغنيين الغناء في مکة والحجاز حيث أحيوا تراث العصر الجاهلي.https://aakj.journals.ekb.eg/article_192818_1ca097229470588cec58c0d99d82fd87.pdfجامعة أسيوط، کلية الآدابالمجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط2537-0022247920210701عقدة اللون الأسود عند عنترة597619281910.21608/aakj.2021.192819ARعبدالعزيز غنام المطيريوزارة الإعلام الکويتيةJournal Article20210413تناول هذا البحث نبذة مختصرة عن الشاعر عنترة بن شداد الملقب بالفلحاء، ووصفاً تمهيديّاً عن حياته للتطرق إلى أشعاره وتوضيح دلالات اللون الأسود فيها، وما قصده وما عناه، وقد توقفنا قليلاً عند دراسة الأستاذ عباس محمود العقاد، الذي أظهر الجوانب النفسيّة والوساوس القهريّة عند ابن الرومي من خلال استقراء أشعاره وکانت هذه الدراسة في کتابه (ابن الرومي، حياته من شعره)، ثم تناولت سطور قليلة في البحث وصفاً لأخلاق عنترة وعقيدته، وقد تم التمهيد لتفاصيل اللون الأسود ودلالاته في شعر عنترة بالتطرّق إلى مرادفات ومعاني اللون الأسود عند العرب، والمواضع التي ورد فيها اللون الأسود في القرآن الکريم، ثم تم التوسّع في أشعار عنترة التي تطرق فيها إلى اللون الأسود ومناسبة هذه الأشعار ودلالاتها في نفسه، حيث يعد السبب الرئيس الذي جعل عقدة اللون الأسود تستقر في مخيّلة عنترة وعقله الباطن، وجعلته أيضاً لا يستطيع التخلص منها.https://aakj.journals.ekb.eg/article_192819_a89854d9bfa0e015e07c98f7160631c6.pdfجامعة أسيوط، کلية الآدابالمجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط2537-0022247920210701التناص في شعر محمد العيد الخطراوي7710219282010.21608/aakj.2021.192820ARريم بنت نايف معيض الرويثيجامعة أم القرىJournal Article20210502يعد التناص ظاهرة نقدية ؛ تعددت مفاهيمها وأبعادها في الدراسات النقدية الحديثة إلا أن لها قيمتها الدلالية والإيحائية في البحث النقدي والبلاغي .<br /> ولأهمية هذه الظاهرة جاءت هذه الدراسة للوقوف على مواضعها في شعر الخطراوي؛ الذي تکتظ مسيرته الأدبية ، بمجموعة شعرية تستحق الدراسة والوقوف عندها ، ومُهد قبل ذلک بالحديث عن مفهوم التناص وقيمته ،ومن بواعث هذه الدراسة مايلي :<br /> 1/أهمية التناص ، وقيمته الفنية في إضفاء عمق دلالي وإيحائي في بناء النص الأدبي .<br /> 2/مسيرة الخطراوي الفنية التي تکتظ بالکثير من الثقافة الواسعة، والخبرات المتعددة .<br /> 3/أن الدراسات التي تناولت شعر الخطراوي ،کان تناولها يهتم بجوانب فنية أخرى ، بعيدة عن ظاهرة التناص في شعره، ومنها :<br /> 1/الاتجاه الرومانسي في شعر محمد العيد الخطراوي ،أ.د. مفرح إدريس السيد،حوليات الآداب والعلوم الاجتماعية ،فصلية علمية محکمة ،(جامعة الکويت) الحولية السادسة والثلاثون ،2015م.<br /> 2/جماليات التشکيل التخالفي في شعر الخطراوي ،أ.دأسماء أبو بکر،نادي المدينة الأدبي ،1430هـ.<br /> 2/قراءة الشعر وبناء الدلالة "شاعر من المدينة المنورة "،د.شفيع السيد ،1999م<br /> 3/الشعرية المعاصرة في المملکة العربية السعودية ،محمد الدبيسي <br /> 4/الخطراوي بين مرافئ الأمل وعروة بن الورد ،مقالة في کتاب "قضايا وإشکاليات في الشعر العربي الحديث ،نذير العظمة،نادي جدة الأدبي ،1422ه .<br /> 5/تفاصيل في خارطة الطقس في شعر الدکتور محمد العيد الخطراوي ،محمد محمود جار الله،نادي المدينة المنورة ،1414هـhttps://aakj.journals.ekb.eg/article_192820_c156b4f6a35c117938fa71100c2002f7.pdfجامعة أسيوط، کلية الآدابالمجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط2537-0022247920210701صور من الانتماء المکاني في شعر محمد بن علي العمري10312019282310.21608/aakj.2021.192823ARعائشة أحمد عائض عسيريجامعة أم القرىJournal Article20210420يتناول هذا البحث نماذجًا من ديوان الشاعر محمد بن علي العمري "الريحانة" والذي جمع فيه جل شعره ، مسلطا الضوء عليه من زاوية الانتماء المکاني ، حيث يکشف البحث في مبحثين رئيسين عن صور الانتماء المکاني لدى الشاعر ، وأساليب التناول لديه التي تجلى من خلالها هذا الانتماء، فبرز في المبحث الأول صور الانتماء للأماکن المقدسة باستخدام المعجم الديني وذکر خصوصية هذه الأماکن ومکانتها في وجدان کل مسلم ، مفتخرا بانتمائه إليها من وجهين انتماء الدين والمکان، وفي مبحث آخر تجلى شدة فخر الشاعر لمنطقته وقريته، وحنينه القوي للعودة إليها مع وصف لعاداتها على سبيل الافتخار ، وإظهار مشاعر الحب في إبرازها بصورة المحبوبة.https://aakj.journals.ekb.eg/article_192823_ed599f4bce6d82704aba93c6fbd38b4a.pdfجامعة أسيوط، کلية الآدابالمجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط2537-0022247920210701ردود الشيخ الشعراوي على شبه المستشرقين حول القرآن الکريم من خلال تفسيره "سورة البقرة وآل عمران أنموذجا"12116219283010.21608/aakj.2021.192830ARمحمد علي أحمد قنديلقسم الدراسات الإسلامية کلية الآداب - جامعة أسيوطJournal Article20210429قام المستشرقون بدراسة تاريخ الشرق، ودينه، وعقائده، وطباعه خاصة المجتمع الإسلامي، وکان الدافع وراء هذه الدراسة الهجوم على التراث الإسلامي وهدمه، إلا أن هناک کثيرًا من المستشرقين وصل بموضوعيته إلى أفضلية دين الإسلام، وسماوية القرآن الکريم، لکن المعظم ظل على ما بدأ عليه من الهجوم على القرآن، والإسلام، والمسلمين، ونتج عن ذلک شبه وطعون طعنوا بها في القرآن الکريم، وقدسيته، وکونه کتابًا من عند الله.<br /> ولم يتخلف علماء المسلمين عن الدفاع عن الإسلام، والذب عن کتابه الحکيم منذ ظهور هؤلاء المستشرقين، وممن دفع شبهاتهم في هذا العصر الشيخ الشعراوي، حيث بيَّن کثيرا من شبههم حول القرآن، وردها وهو يفسر کتاب الله الکريم؛ لذلک جاء هذا البحث ليتناول ردود الشيخ الشعراوي عن شبه المستشرقين حول القرآن الکريم، مقتصرا على ما ورد في تفسيره لسورتي البقرة وآل عمران، وجاء البحث في تمهيد، ومبحثين، أما التمهيد فتکلم عن الاستشراق لغة، واصطلاحا، وعن المستشرقين، ونماذج منهم، کما بين بعض شبهاتهم حول القرآن الکريم.<br /> وبيَّن المبحث الأول ردود الشيخ الشعراوي على شبه المستشرقين التي وردت في بعض آيات سورة البقرة، کما بيَّن المبحث الثاني ردود الشيخ على شبه المستشرقين التي وردت في سورة آل عمران، وتوصل البحث لنتائج مهمة، منها: إتقان الشيخ في منافحته عن القرآن الکريم ضد شبه المستشرقين، وإبطالها أمر يحتاج إلى فهم القرآن فهما جيدًا کما فعل الشيخ الشعراوي.<br /> https://aakj.journals.ekb.eg/article_192830_0f80ca2a177cabb0046d11cf1c4a3e51.pdfجامعة أسيوط، کلية الآدابالمجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط2537-0022247920210701حسين کردي وحياته العسکرية (914هـ/1508م ـ 922هـ/1517م)16318819283710.21608/aakj.2021.192837ARجهان إبراهيم شار علي عبد الرحيمقسم التاريخ الحديث والمعاصر ، جامعة الطائفJournal Article20210415يعدّ القرن العاشر الهجري، السادس عشر الميلادي، امتداداً للحملات الصليبية التي شنها الغرب الأوروبي على العالم باسم الکشوف الجغرافية، وقد تصدت دولة المماليک والدولة العثمانية لهذه الحملات الصليبية التي قادها البرتغاليون، وکان للأمير حسين کردي دورٌ کبيرٌ في التصدي لهذه الحملات الشرسة على المشرق الإسلامي؛ فهو الذي قام بمحاربة البرتغاليين في البحر الأحمر والمحيط الهندي. وقد قام ببناء سور جدة لحماية المدينتين المقدستين: مکة المکرمة، والمدينة المنورة، ثم تتبع البرتغاليين ودخل معهم معرکتين حاسمتين، الأولى کانت معرکة "شول" التي انتصر فيها، والثانية معرکة "ديو البحرية" التي قضت على النفوذ البحري للمماليک.
حاول المماليک بالتعاون مع العثمانيين التصدي للبرتغاليين في حملة الهند الثانية، لکن هذه المحاولة باءت بالفشل؛ بسبب عدم وحدة القوات الإسلامية ضد أعدائها من جهة، وبسبب بعض الخيانات التي مکنت البرتغاليين من التفوق على التحالف الذي قاده حسين کردي من جهة أخرى، ثمّ إن القسوة وعدم التروي الذي اتصف به الکردي أدى إلى التفرقة وتشتيت القوى الإسلامية في البحر الأحمر من جهة أخيرة.https://aakj.journals.ekb.eg/article_192837_814f65c74bb1337e03e748bf055901c6.pdfجامعة أسيوط، کلية الآدابالمجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط2537-0022247920210701"أحداث النازية " في أدب يهود ليبيا دراسة نقدية في رواية " من بنغازي إلى برجن بيلسن "בֵּנְגָֿאזִי בֶּרגֶן-בֶּלזֶן " ليوسي سوکرى18926619284010.21608/aakj.2021.192840ARأحمد محمد سليمانکلية الآداب جامعة أسيوطJournal Article20210522 رواية" בֵּנְגָֿאזִי בֶּרגֶן-בֶּלזֶן من بنغازي إلى بيرجن بيلسن "هي أول رواية بالعبرية تحکي القصة الغامضة لليهود الليبيين في أحداث النازية , وهى تجربة عائلة يهودية ليبية أثار تاريخها زوبعة من التجارب المروعة ، منذ الاحتلال الألماني لليبيا عام 1941 إلى تحرير معسکر اعتقال بيرجن بيلسن عام 1945 تهجير أفراد عائلة الحجاج ، أحد أکثر أفراد مجتمع بنغازي احتراماً ، عن أسلوب حياتهم ومدينتهم ووعلاقتهم بوطنهم ليبيا وکيف عانوا وتعرضوا للقتل والجوع والإغتصاب فى معکسرات الإعتقال , فهى تحکى هذه التجربة المريرة ليهود ليبيا وحجم المعاناه والألم الذى تعرضوا له فهى رواية جديرة بالدراسة من أجل ،الإلمام بحياة االطائفة اليهودية في ليبيا قبل وبعد الحرب العالمية الثانية , والکشف عن المؤسسات اليهودية الليبية التى حافظت على الشخصية اليهودية , وتبيان مدى تاثير الفکر الصهيونى على يهود ليبيا, والکشف عن أشکال إضطهاد يهود ليبيا من قبل النازى في معسکرات الإعتقال , وإظهار دور المرأة اليهودية الليبية فى ليبيا أثناء احداث النازى .https://aakj.journals.ekb.eg/article_192840_a6fbb131a538770b78f9a1bd73665b36.pdfجامعة أسيوط، کلية الآدابالمجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط2537-0022247920210701التحقق من النموذج البنائي لمقياس تورنتو للاکسيثيميا لدى طلاب الجامعة بدولة الکويت26729819284210.21608/aakj.2021.192842ARمنصور عبدالله محمد العجميکلية التربية جامعة الکويتJournal Article20210626هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على البناء العاملي لمکونات لمقياس تورنتو للاکسيثيميا لدى عينة من طلاب جامعة الکويت، أجريت الدراسة على عينة مکونة من 225 (21 ذکور، 204 إناث) من طلاب جامعة الکويت؛ حيث تراوحت أعمار عينة الدراسة من طلاب الجامعة ما بين 18 سنوات إلى 31 عامًا بمتوسط عمري قدره 22.22 عام وانحراف معياري قدره 2.32 عامًا، وأظهرت النتائج حسن مطابقة النموذج للبيانات بمؤشرات ممتازة حيث بلغت CFI=0.889, TLI= 0.865, RMSEA= 0.072, GFI= 0.866, IFI= 0.912، کما يتسم المقياس بثبات ألفاکرونباخ، والاتساق الداخلي، لمکونات المقياس الثلاثة وهي: صعوبة التعرف على المشاعر، صعوبة وصف المشاعر، التفکير الموجه خارجيًا. وتشير النتائج إلى کفاءة المقياس في البيئة الکويتية بشکل جيد للمقياس، کما نجد أن معاملات ثبات ألفا کرونباخ والاتساق الداخلي جيدة للمقياس مما يجعل المقياس صالح للاستخدام لدى طلاب الجامعة في البيئة الکويتية<br />الکلمات المفتاحية: مقياس تورنتو للاکسيثيميا، التحليل العاملي التوکيدي.https://aakj.journals.ekb.eg/article_192842_9b21c1b4f27a5be7339726f84f87ebd2.pdfجامعة أسيوط، کلية الآدابالمجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط2537-0022247920210701الترکز الصناعي في مصر (دراسة جغرافية تطبيقية على صناعة الغزل والنسيج)’’ دراسة في الجغرافيا الاقتصادية ’’29934819284310.21608/aakj.2021.192843ARأمل محمد محمد منازعکلية آداب جامعة أسيوطJournal Article20210327حاول هذا البحث إلقاء الضوء على أهمية الترکز الصناعي من خلال تأثيرة على عدة مؤشرات حيوية في الإقتصاد مثل مستوى الأسعار, الکفاية الإنتاجية, المستوى التقني للصناعة, حجم التوظيف في الصناعة و غيرها من المؤشرات. ثم تتبع مفهوم الترکز من خلال الدراسات النظرية أو التطبيقية التي أجريت حوله في مختلف دول العالم و کذلک الإهتمام بتأثيراته الإقتصادية المختلفة سواء على مستوى المنافسة أو على الهيکل الإقتصادي و الإجتماعي أو على معدل النمو.<br />وناقش هذا البحث أهم المقاييس المستخدمة في قياس الترکز الصناعي. ومن بين هذه المقاييس تم إختيار( معامل الترکز/ نسبة الترکز) کأنسب مقياس لدراسة الترکز الصناعي في صناعة الغزل و النسيج في مصر. حيث يهدف هذا المقياس إلى قياس درجة النشاط الصناعي في الوحدة المکانية و مقارنتها بالمستوى العام بالدولة. ومن أهم نتائج البحث:<br />1ـ الصناعات التي تزيد درجة الترکز فيها عن 70% تتميز بکثافة حجم رأس المال, و يرجع ارتفاع درجة الترکز في معظم هذه الصناعات إلى ارتفاع مستوى الحد الادنى للکفاءة الإنتاجية. <br />2ـ الصناعات المنخفضة الترکز تتسم بإنخفاض متوسط نصيب الوحدة الإنتاجية في راس المال, و يلاحظ أن معظم هذة الصناعات من الصناعات الإستهلاکية التي تتميز بصغر أحجامها و تقاربها. کما أن القروض الصناعية المقدمة لها و مختلف وسائل الدعم المالي للسلع التي تنتجها و عدم تحديد منح التراخيص الصناعية للصناعات الجديدة فيها أدى إلى تزايد عددها, مما أدى إلى إنخفاض درجة الترکز فيها.<br /> 3ـ توطن صناعة الغزل و النسيج في مصر في (22) محافظة من محافظات الجمهورية.https://aakj.journals.ekb.eg/article_192843_532a665bd57aa06a18a0f251bc086314.pdfجامعة أسيوط، کلية الآدابالمجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط2537-0022247920210701الملصقات الغذائية کمصدر للمعلومات الصحية: دراسة حالة على طلبة المرحلة الجامعية الأولى بجامعة الوادي الجديد34941819284510.21608/aakj.2021.192845ARخلف بدوي خلف حسنکلية الآداب - جامعة الوادي الجديدJournal Article20210707تعد الملصقات الغذائية مصدرًا مهمًا للمعلومات عن العناصر الغذائية التي يحويها الغذاء لمنتج معين، لاسيما أن أغلب شرکات الأغذية المنتجة تستخدم الإعلان وسيلة لترويج منتجاتها، وخاصة الملصق الذي يعد الأکثر تداولًا؛ لما له من أهمية في تنمية الوعي الاتصالي والجمالي لدى المتلقي (المستهلک). وتسعى هذه الدراسة إلى التعرف على مدى فعالية الملصقات الغذائية في تمکين طلبة المرحلة الجامعية الأولى بجامعة الوادي الجديد من خلال تحديد الأغذية الصحية وغير الصحية من خلال معرفتهم بجودة وسلامة الغذاء الذي يتناولونه، وربط هذه المعارف بمستوى التطبيق الفعلى لها، اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي کإطار عام، وأسلوب دراسة الحالة کأحد أساليب المنهج الوصفي، وذلک بتطبيق استبيان على عينة بلغ حجمها (242) طالبًا وطالبة، وتوصلت الدراسة إلى أن نسبة 95.45% من طلبة المرحلة الجامعية الأولى بجامعة الوادي الجديد يقومون بشراء المنتجات الغذائية، ولکن نسبة 80.99% منهم تقوم بقراءة الملصقات الغذائية قبل شراء المنتجات الغذائية، حيث تؤثر في عملية اختيار الطلبة للمنتجات الغذائية بنسبة 93.80%، وتصدرت شبکة الإنترنت المرتبة الأولى کمصدر للمعلومات الصحية عن المنتجات الغذائية لدى الطلبة بنسبة 42.56%، ثم قراءة الملصقات الغذائية بنسبة 21.90%، والأصدقاء بنسبة 16.12%، والبرامج التليفزيونية بنسبة 13.22%، وشکل تاريخ الصلاحية أبرز عناصر الملصقات الغذائية وأکثرها فائدة لدى الطلبة بنسبة 53.30%، والشرکة المنتجة أقلها فائدة بنسبة 1.24%.https://aakj.journals.ekb.eg/article_192845_76d4c547d2ee8e9cc6ccdd3640740c91.pdfجامعة أسيوط، کلية الآدابالمجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط2537-0022247920210701Symbolism in The Home Themed Poems in A Selection Of Two Female Native American Poets41945419284610.21608/aakj.2021.192846ARNessma Abdel Tawab SalimLecturer at English Department
Faculty of Education - 6 October UniversityJournal Article20210622This research provides an analytical and contextual reading of a selection of poems by the American poets: Joy Harjo and Natasha Trethewey. It discusses native American perspective and its sense of aspiration and rebirth as shown in their poetry. The selected poems in this paper aim at expanding the understanding of cultural, economic and historical political dimension for both Harjo and Trethewey, through analyzing symbols in their poems. Both Harjo and Trethewey are engaged in Native American history which is traumatic in nature. Their work focuses on the inner lives of African Americans as well as other people of colour and their various gendered or racial experiences with the Americans.<br /> It is through poetry and poetic language that Harjo and Trethewey forge a connection to the past invested in highlighting the emotional truths of some of their familial and cultural forbears. They also draw attention to the inner lives of Native people who have inherited traumatic legacies. Joy Harjo as an enrolled member of the Muskogee/ Creek nation and Natasha Trethewey, as an African American Southerner , both emphasized personal experiences of exile within the United States. Actually their nature and personal historical background and contemporary existence make them poets of empire and exilehttps://aakj.journals.ekb.eg/article_192846_e3ab156e41c220d28902e4c5f36d5a6d.pdf