يهدف هذا البحثُ إلى محاولة استقراء العلامات الإشارية في قصة الأجنحة المتکسرة لجبران خليل جبران وفق مقتضيات، وآليات اتجاه سيميائية الأهواء، الذي ينبثق من فرضيات النظرية السيميائية العامة، وهو الاتجاه الذي لم يحظ باهتمام بحثي کبير بالقياس إلى اتجاهات البحث السيميائي الأخرى رغم ما يوليه الخطابُ الأدبي _وبخاصة السردي منه_ للأهواء، والعواطف من أهمية کبيرة؛ إذ لا يخلو أي عمل أدبي منها، فالذوات الأدبية لا بد وأن تحس وتشعر قبل أن تتحدث وتعمل؛ ولذا فإنه من الضروري تسليط الضوء على هذا الجانب من جوانب الدراسة السيميائية، واختبار مدى نجاعته التطبيقية، والإجرائية. يهدف هذا البحثُ إلى محاولة استقراء العلامات الإشارية في قصة الأجنحة المتکسرة لجبران خليل جبران وفق مقتضيات، وآليات اتجاه سيميائية الأهواء، الذي ينبثق من فرضيات النظرية السيميائية العامة، وهو الاتجاه الذي لم يحظ باهتمام بحثي کبير بالقياس إلى اتجاهات البحث السيميائي الأخرى رغم ما يوليه الخطابُ الأدبي _وبخاصة السردي منه_ للأهواء، والعواطف من أهمية کبيرة؛ إذ لا يخلو أي عمل أدبي منها، فالذوات الأدبية لا بد وأن تحس وتشعر قبل أن تتحدث وتعمل؛ ولذا فإنه من الضروري تسليط الضوء على هذا الجانب من جوانب الدراسة السيميائية، واختبار مدى نجاعته التطبيقية، والإجرائية.