محمد خلف محمد, أحمد. (2022). احتجاج ابن الجوزي (ت 597هـ) بالرواة المختلف فيهم في کتابه: "التحقيق في أحاديث الخلاف" دراسة تحليلية. المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 27(82), 355-420. doi: 10.21608/aakj.2022.239789
أحمد محمد خلف محمد. "احتجاج ابن الجوزي (ت 597هـ) بالرواة المختلف فيهم في کتابه: "التحقيق في أحاديث الخلاف" دراسة تحليلية". المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 27, 82, 2022, 355-420. doi: 10.21608/aakj.2022.239789
محمد خلف محمد, أحمد. (2022). 'احتجاج ابن الجوزي (ت 597هـ) بالرواة المختلف فيهم في کتابه: "التحقيق في أحاديث الخلاف" دراسة تحليلية', المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 27(82), pp. 355-420. doi: 10.21608/aakj.2022.239789
محمد خلف محمد, أحمد. احتجاج ابن الجوزي (ت 597هـ) بالرواة المختلف فيهم في کتابه: "التحقيق في أحاديث الخلاف" دراسة تحليلية. المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 2022; 27(82): 355-420. doi: 10.21608/aakj.2022.239789
احتجاج ابن الجوزي (ت 597هـ) بالرواة المختلف فيهم في کتابه: "التحقيق في أحاديث الخلاف" دراسة تحليلية
تعد أحاديث الأحکام من أکثر المؤلفات الحديثية التي حظيت باهتمام العلماء؛ لبيان المقبول من المردود، والصواب من الخطأ، ومن هذه المؤلفات کتاب الإمام ابن الجوزي "التحقيق في أحاديث الخلاف" جمع فيه کثيرًا من الأدلة الحديثية التي استدل بها الحنابلة، وکذلک التي استدل بها أصحاب المذاهب المخالفة لهم في کثير من الأبواب والمسائل الفقهية، ثم قام بتحقيقها، ومناقشتها، لکنه لم يسلک منهجًا واحدًا عند الاحتجاج بالرواة المختلف فيهم جرحا وتعديلا؛ حيث يحتج بهم تارة، ويردهم أخرى؛ لذلک کانت أهمية البحث في الکشف عن موقفه في الاحتجاج بهؤلاء الرواة، وبيان أحکامه المترتبة على هذا الموقف لا سيما أن کثيرا من الباحثين يعتمدون أحکام الحافظ ابن الجوزي الحديثية، وکذا ترجيحاته الفقهية في هذا الکتاب. ويهدف البحث إلى جمع الرواة الذين اختلف حکم الحافظ ابن الجوزي في الاحتجاج بهم ودراستهم، والوقوف على أسباب هذا الاختلاف في الاحتجاج بهم, ومعرفة الحجة في ذلک، وبيان الآثار المترتبة عليه. يتکون البحث من مقدمة، وتمهيد، ومبحثين، وخاتمة، اعتمدتُ فيه على المنهج الاستقرائي، والتحليلي، وتوصلتُ لبعض النتائج, أهمها: أن أسباب اختلاف حکم ابن الجوزي في الاحتجاج ببعض الرواة تکمن في: التعصب المذهبي، والوهم في النقل عن الأئمة، واستعمال بعض القواعد الحديثية على غير وجهها، وغيره، کما ترتب على هذا الاختلاف مخالفة العلماء في تصحيح بعض أحاديث، أو زيادات تفرد بها مَن لا يُحتمل تفرُّده، وکذلک تقوية أدلة المذهب، أو ردّ أدلة الخصم على غير الصواب.
مشاهدة على SCiNiTO
بداية الصفحة