ملامح العلاقات السياسية بين المماليك والعربان في الصعيد وأثرها على المجتمع المصري في النصف الثاني من القرن الثامن عشر الميلادي

1- استطاعت القبائل العربية بالصعيد خاصة قبيلة الهواره تسطير تاريخ الصعيد من خلال موقفهم من الصراعات المملوكية ودورهم فيها حيث كان الصعيد هي الملاذ الوحيد للمماليك الفارين من منافسيهم في القاهرة والمعاون الرئيسي لهم في استعادة مكانتهم ضد منافسهم.
2-  تأثر المجتمع بالعلاقات بين المماليك والعربان في وقت السلم كثيرًا من ناحية الاهتمام بأعمالهم وزياده الدخل وشراء الأراضي والعقارات وإقامة علاقات طيبة مع المماليك والعربان تصل إلى حد المصاهرة.
3-  تأثر المجتمع بالعلاقات أيام الحرب والصراعات بشكل كبير حيث كان بعض أفراد المجتمع مثل الفلاحين والتجار الحرفيين والأقباط واليهود والشوام والمغاربة مجالًا لنهب المماليك فقد فرض المماليك عليهم الكثير من الضرائب والفرد والمغارم والمظالم الإتاوات والسلف والقروض من أجل توفير الأموال اللآزمة لتجهيز التجاريد العسكرية المرسلة إلى الصعيد لتعقب المماليك الهاربين أو لمحاربة العربان.
4-   لقد شهد الصعيد تلاحم بين المماليك والعربان وجميع طوائف الشعب والمسلمين من الحجاز دون تفرقة عنصرية لمواجهه الحملة الفرنسية ووقوف الدولة العثمانية في ثبات عميق دون تدخل سوى بإرسال منشورات التي تشجع على المقاومة ضد الكفره باسم السلطان أي جهود معنوية وليست مادية تساعد المجاهدين في الوقوف أمام الفرنسيين المسلحين بأحدث الأسلحة في أوروبا آنذاك
1-      Arab tribes have been able to escape the right of his argument, the debate of the level of the level through their positions from the mutilated conflicts and their role where the level is the only one-owned maternal of their competitors in Cairo and the main cooperation in their registered residents.
2-      The community affected the relations between the Mammalik and the Arabs at the time of peace to much of the attention of their attention to their income and increase in the land and buying land and real estate and establishing his relations with the Malmik and the Arabs.
3-      The community affected the relations of war and conflicts in large, where some members of society such as the peasants, craftsmen, citizens, citizens, jewels and the two groups are therefore attracted by the complexity of the Mammak. The Mammaps imposed a lot of taxes, individuals, mandate and gambling, reassyrs and loans to provide the necessary money for the processing of military officials to the track of the fighting or its warpings.
4-      The level of the two hunger and the Arabs and the Muslims of the people and Muslims from the Hegaz were seen without the interpretation of his race for his French pregnancy and the Ottoman states in deep stability without intervene only to send publications that encourage the resistance against the Kurdish on behalf of the Sultan with any of his mortality efforts and not physically helping the Mujahideen in the stand in front of the armed fames in Europe in the coming period.