صالح علي عبدالمقصود, علي. (2023). الفتح العثماني لقلعة "اوسترغون" من خلال كتاب "سليمان نامه" للكاتب التركي "سنان جاووش". المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 30(88), 91-116. doi: 10.21608/aakj.2024.217784.1485
علي صالح علي عبدالمقصود. "الفتح العثماني لقلعة "اوسترغون" من خلال كتاب "سليمان نامه" للكاتب التركي "سنان جاووش"". المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 30, 88, 2023, 91-116. doi: 10.21608/aakj.2024.217784.1485
صالح علي عبدالمقصود, علي. (2023). 'الفتح العثماني لقلعة "اوسترغون" من خلال كتاب "سليمان نامه" للكاتب التركي "سنان جاووش"', المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 30(88), pp. 91-116. doi: 10.21608/aakj.2024.217784.1485
صالح علي عبدالمقصود, علي. الفتح العثماني لقلعة "اوسترغون" من خلال كتاب "سليمان نامه" للكاتب التركي "سنان جاووش". المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 2023; 30(88): 91-116. doi: 10.21608/aakj.2024.217784.1485
الفتح العثماني لقلعة "اوسترغون" من خلال كتاب "سليمان نامه" للكاتب التركي "سنان جاووش"
يتلخص البحث في دراسة معارك الدولة العثمانية في "المجر" وخاصة في قلعة "اوسترغون" مبينا الأهمية التاريخية والجغرافية لهذه القلعة ووصف التحصينات الداخلية والخارجية لها وكيف ظلت صامدة لسنوات عديدة أمام الغزاة ونوضح كيف استعدت القوات العثمانية للاستيلاء على هذه القلعة وتحركاتها للوصول اليها موضحا أماكن تمركز القوات ونقط الامداد والتموين وأماكن المعسكرات للقوات أثناء التحرك وخطط الحصار ودعوة أهلها للاستسلام ومن ثم وصول الأسلحة الثقيلة وتعيين مهام القادة والجنود ومن ثم بدأ الهجوم على القلعة وكيف اتحدت الدول المسيحية للدفاع عن القلعة وكذلك استراتيجيات الهجوم والدفاع وتغييرها عندما تطلب الأمر وكيفية التغلب على العقبات مثل الخنادق والنتائج المترتبة على الهجوم حتى استسلام القلعة والاستيلاء عليها والحصول على الغنائم ومكافأة القادة المشاركين في الحرب ومن ثم التحرك صوب قلعة تاتا. ولا شك أن التاريخ هو الكنز الثمين الذي يحفظ للأمة مدَّخراتِها في الثقافة والعلم، وهو الذي يمدُّها بالحكمة في كل زمانٍ ومكانٍ تجاه تقلُّب الأحداث، وهو المِفتاح لمغاليق المشكلات المعقَّدة والمعرقِلة لكل نهوضٍ أو إصلاحٍ ولو لم يكن للتاريخ هذا البُعد، لَمَا استحقَّ أنْ يكون عِلمًا، ولما استحقَّ أنْ يكونَ مصدرًا للعبرة في كل زمانٍ ومكانٍ ولا يجادل عاقل في أنَّ تاريخ الأمَّة يُؤثِّر في بناء مستقبلها، كما يؤثِّر في حاضرها وواقعها.