محمد, شيماء حسن على. (2024). تحليل عواطف المستخدمين نحو تأييد المشاهير للشركات الداعمة لإسرائيل على مواقع التواصل الاجتماعى وانعكاسه على موقفهم من المقاطعة: دراسة مقارنة بين مصر واندونيسيا. المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 31(91), 489-586. doi: 10.21608/aakj.2024.300135.1803
شيماء حسن على محمد. "تحليل عواطف المستخدمين نحو تأييد المشاهير للشركات الداعمة لإسرائيل على مواقع التواصل الاجتماعى وانعكاسه على موقفهم من المقاطعة: دراسة مقارنة بين مصر واندونيسيا". المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 31, 91, 2024, 489-586. doi: 10.21608/aakj.2024.300135.1803
محمد, شيماء حسن على. (2024). 'تحليل عواطف المستخدمين نحو تأييد المشاهير للشركات الداعمة لإسرائيل على مواقع التواصل الاجتماعى وانعكاسه على موقفهم من المقاطعة: دراسة مقارنة بين مصر واندونيسيا', المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 31(91), pp. 489-586. doi: 10.21608/aakj.2024.300135.1803
محمد, شيماء حسن على. تحليل عواطف المستخدمين نحو تأييد المشاهير للشركات الداعمة لإسرائيل على مواقع التواصل الاجتماعى وانعكاسه على موقفهم من المقاطعة: دراسة مقارنة بين مصر واندونيسيا. المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 2024; 31(91): 489-586. doi: 10.21608/aakj.2024.300135.1803
تحليل عواطف المستخدمين نحو تأييد المشاهير للشركات الداعمة لإسرائيل على مواقع التواصل الاجتماعى وانعكاسه على موقفهم من المقاطعة: دراسة مقارنة بين مصر واندونيسيا
قسم الاعلام والمكتبات والمعلومات، معهد الدراسات الأفروأسيوي، جامعة قناة السويس
المستخلص
يهدف هذا البحث إلى رصد وتحليل عواطف المستخدمين المصريين والاندونيسيين وتفاعلهم مع تأييد المشاهير للشركات الداعمة لإسرائيل عبر صفحاتهم على منصات التواصل الاجتماعي، لفهم تأثير ذلك على موقفهم من المقاطعة. تم جمع المنشورات والتعليقات المتعلقة بتأييد المشاهير لهذه الشركات منذ بدء الحرب على غزة في أكتوبر 2023 إلى يونيو 2024، وتحليلها باستخدام أدوات تحليل العواطف للنصوص العربية والإندونيسية. كما تم إجراء مجموعات نقاش مع مصريين وإندونيسيين (بوجود مترجمة) لمعرفة انعكاس تأييد المشاهير لهذه المنتجات على موقف المستخدمين من المقاطعة في البلدين وفهم مواقفهم بشكل أعمق. وأظهرت نتائج الدراسة تباينًا في أشكال تأييد المشاهير لهذه المنتجات بين إعلان صريح، أو ضمني. التباين في ردود فعل المشاهير تجاه ردود فعل المستخدمين، بعض المشاهير أغلقوا إمكانية التفاعل مع المنشور، والبعض الآخر قيدها بمن يتابعون حسابه منذ أكثر من 24 ساعة، والبعض الآخر ترك التعليقات مفتوحة ولكنه قام بتنقيحها كل بضع الساعات بحجة إزالة التعليقات الخارجة. تباينت عواطف المستخدمين على كل منشور ولكن أغلبها كانت مؤيدة لفكرة صاحب المنشور، ولكن التفاعل على التعليقات المؤيدة كان في الكثير من الأحيان غاضباً (على الفيس بوك) أو ضعيفاً جدا (على انستجرام) بينما كان التفاعل إيجابي أكثر مع التعليقات الرافضة لهذا التأييد على الرغم من قلتها. أما نتائج مجموعات النقاش فقد فسّرت هذه النتائج بأن الرافضين لدعم المشاهير لهذه المنتجات غالبا ما يلغون متابعته ولا ينخرطون في التعليقات على صفحته، لذا فإن التعليقات المتبقية على الصفحة يغلب عليها طابع التأييد، بدا ذلك جلياً في خسارة بعضهم لمتابعين وصلت إلى مليون متابع.