خالد محمد عبد الجيد, ايمان. (2024). الاستجابات الحسية كمنبئ بالمهارات الوظيفية في أنشطة الحياة اليومية لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد. المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 32(89), 517-550. doi: 10.21608/aakj.2025.234359.1540
ايمان خالد محمد عبد الجيد. "الاستجابات الحسية كمنبئ بالمهارات الوظيفية في أنشطة الحياة اليومية لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد". المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 32, 89, 2024, 517-550. doi: 10.21608/aakj.2025.234359.1540
خالد محمد عبد الجيد, ايمان. (2024). 'الاستجابات الحسية كمنبئ بالمهارات الوظيفية في أنشطة الحياة اليومية لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد', المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 32(89), pp. 517-550. doi: 10.21608/aakj.2025.234359.1540
خالد محمد عبد الجيد, ايمان. الاستجابات الحسية كمنبئ بالمهارات الوظيفية في أنشطة الحياة اليومية لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد. المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 2024; 32(89): 517-550. doi: 10.21608/aakj.2025.234359.1540
الاستجابات الحسية كمنبئ بالمهارات الوظيفية في أنشطة الحياة اليومية لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد
هدفت الدراسة للتعرف على العلاقة الارتباطية بين الاستجابات الحسية والمهارات الوظيفية لدى عينة الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد، وأجريت الدراسة الأساسية على عينة من أطفال اضطراب طيف التوحد بلغ قوامها (50) وتراوحت أعمار عينة أطفال التوحد ما بين (7-13) عامًا، بمتوسط عمري قدره (10.35) عامًا، وانحراف معياري قدره (1.71) عامًا، وقد تم تطبيق أدوات الدراسة من خلال الاعتماد على أمهات أطفال التوحد، وبلغت أعمار العينة ما بين (25- 46) عامًا بمتوسط عمر زمني قدره (34.12) عامًا وانحرف معياري قدره (6.55) عامًا. واستخدم الباحثين في الدراسة مقياسي الاستجابات الحسية، ومقياس المهارات الوظيفية، وتم التأكد من تمتع أدوات الدراسة بخصائص سيكومترية جيدة لمقياسي الاستجابات الحسية والمهارات الوظيفية لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد، وكما أظهرت النتائج أن هناك ارتباط بين بعض أبعاد الاستجابات الحسية ببعض المهارات الوظيفية في أنشطة الحياة اليومية لدى الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد وكما توصلت النتائج أن المهارات الوظيفية الخاصة بـاستخدام التليفزيون يمكن التنبؤ بها من خلال متغير الحساسية للمثيرات الحسية الذوقية والشمية، وكما يمكن التنبؤ بتناول الأدوية، واستخدام المكوة من خلال متغير الحساسية اللمسية.