بن عبد الله بن حسين الشدوي الغامدي, محمد. (2022). الشَّخْصِّيَّةُ الرِّيفيةُ بين التاريخ والأدب " أهالي قرى بلحويرث من شدا الأعلى أنموذجًا "دراسة تذوقية جمالية". المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 26(82), 11-68. doi: 10.21608/aakj.2022.239782
محمد بن عبد الله بن حسين الشدوي الغامدي. "الشَّخْصِّيَّةُ الرِّيفيةُ بين التاريخ والأدب " أهالي قرى بلحويرث من شدا الأعلى أنموذجًا "دراسة تذوقية جمالية"". المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 26, 82, 2022, 11-68. doi: 10.21608/aakj.2022.239782
بن عبد الله بن حسين الشدوي الغامدي, محمد. (2022). 'الشَّخْصِّيَّةُ الرِّيفيةُ بين التاريخ والأدب " أهالي قرى بلحويرث من شدا الأعلى أنموذجًا "دراسة تذوقية جمالية"', المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 26(82), pp. 11-68. doi: 10.21608/aakj.2022.239782
بن عبد الله بن حسين الشدوي الغامدي, محمد. الشَّخْصِّيَّةُ الرِّيفيةُ بين التاريخ والأدب " أهالي قرى بلحويرث من شدا الأعلى أنموذجًا "دراسة تذوقية جمالية". المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 2022; 26(82): 11-68. doi: 10.21608/aakj.2022.239782
الشَّخْصِّيَّةُ الرِّيفيةُ بين التاريخ والأدب " أهالي قرى بلحويرث من شدا الأعلى أنموذجًا "دراسة تذوقية جمالية"
بجامعة الباحة - کلية العلوم والآداب بمحافظة المخواة
المستخلص
جاء عنوان هذه الدراسة : الشَّخْصِّيَّةُ الريفية بين التاريخ والأدب " أهالي قرى بلحويرث من شدا الأعلى أنموذجًا " . وهي دراسة تذوقية جمالية تکشف ما بين التاريخ والأدب من تلاحم کبير ، وتآزر قوي في تسجيل الأماکن و الأحداث الإنسانية للمجتمع ، وحفظها في قالب لغوي أدبي بديع يبقى على مر الأزمان لينقل للخلف ما کان عليه السلف من حضارة وثقافة وظروف اجتماعية حفظها لنا التاريخ والأدب شعره ونثره. أما ما يتعلق بدراسة تلک الشخصية الريفية بين التاريخ والأدب فهذه فکرة قديمة عند العرب حيث کانوا يتخذون من الأدب بأنواعه خاصة الشعر والنثر وعاءً حافظًا لتلک الأماکن وحدودها ، وطبيعتها ، وطبيعة أهلها حيث نجد أن المؤرخين العرب الأوائل يوردون کثيرًا من صور هذا التلاحم والتکامل بين التاريخ والأدب جاء عنوان هذه الدراسة : الشَّخْصِّيَّةُ الريفية بين التاريخ والأدب " أهالي قرى بلحويرث من شدا الأعلى أنموذجًا " . وهي دراسة تذوقية جمالية تکشف ما بين التاريخ والأدب من تلاحم کبير ، وتآزر قوي في تسجيل الأماکن و الأحداث الإنسانية للمجتمع ، وحفظها في قالب لغوي أدبي بديع يبقى على مر الأزمان لينقل للخلف ما کان عليه السلف من حضارة وثقافة وظروف اجتماعية حفظها لنا التاريخ والأدب شعره ونثره. أما ما يتعلق بدراسة تلک الشخصية الريفية بين التاريخ والأدب فهذه فکرة قديمة عند العرب حيث کانوا يتخذون من الأدب بأنواعه خاصة الشعر والنثر وعاءً حافظًا لتلک الأماکن وحدودها ، وطبيعتها ، وطبيعة أهلها حيث نجد أن المؤرخين العرب الأوائل يوردون کثيرًا من صور هذا التلاحم والتکامل بين التاريخ والأدب