بن يحيى الخالدي المالکي, محمد. (2022). بلاد تهامة في کتب التراث (من جنوب مکة شمالاً إلى زبيد جنوباً - أنموذجاً). المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 27(83), 361-398. doi: 10.21608/aakj.2022.242556
محمد بن يحيى الخالدي المالکي. "بلاد تهامة في کتب التراث (من جنوب مکة شمالاً إلى زبيد جنوباً - أنموذجاً)". المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 27, 83, 2022, 361-398. doi: 10.21608/aakj.2022.242556
بن يحيى الخالدي المالکي, محمد. (2022). 'بلاد تهامة في کتب التراث (من جنوب مکة شمالاً إلى زبيد جنوباً - أنموذجاً)', المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 27(83), pp. 361-398. doi: 10.21608/aakj.2022.242556
بن يحيى الخالدي المالکي, محمد. بلاد تهامة في کتب التراث (من جنوب مکة شمالاً إلى زبيد جنوباً - أنموذجاً). المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 2022; 27(83): 361-398. doi: 10.21608/aakj.2022.242556
بلاد تهامة في کتب التراث (من جنوب مکة شمالاً إلى زبيد جنوباً - أنموذجاً)
يتناول البحث رصد وسرد للمعلومات التاريخية والجغرافية والسياسية والاجتماعية عن بلاد تهامة وتحديدًا في کتب التراث، وتشمل الحدود المکانية للبحث من جنوب مکة المکرمة شمالًا إلى مدينة زبيد جنوبًا، مع التنويه على أهمية تلک المعلومات في الدراسات التاريخية الحديثة والمعاصرة وارتباطهما العلمي المباشر. ويناول البحث الحديث عن بلاد تهامة من حيث الوضع الجغرافي، والحالة السياسية، والحالة الاجتماعية، وماورد حول تلک الموضوعات من معلومات في کتب التراث والتي بدورها ستکون أساسًا علميًا لجميع الدراسات التاريخية الحديثة والمعاصرة. والهدف من البحث: يهدف البحث إلى الوقوف على أهم المصادر والمراجع التي تناولت الحديث عن بلاد تهامة الممتدة من جنوب مکة شمالًا إلى مدينة زبيد جنوبًا، والواقعة على ساحل البحر الأحمر الشرقي، وتدوين کل مامن شأنه إفادة الباحث في الدراسات التاريخية الحديثة لاسيما ما يتعلق بأسماء الأماکن والشخصيات علاوة على ذکر الأحوال الجوانب السياسية والاجتماعية فيها. ومشکلة البحث: تحتاج الدراسات التاريخية الحديثة التي تتناول الحديث عن تاريخ تهامة في العصر الحديث والمعاصر إلى بعض المعلومات الأساسية للتعريف بمنطقة وحدود الدراسة والمصطلحات المتعلقة بها، لذا أتت أهمية هذا البحث. والمنهج المتبع: البحث يتبع المنهج التاريخي التحليلي بإيراد المعلومات وتحليلها والتعليق عليها. وقد توصل الباحث إلى النتائج الآتية: أهمية الرجوع إلى المصادر الأولية وکتب التراث في الدراسات التاريخية الحديثة. ضرورة تحديد منطقة الدراسة من حيث الحدود الجغرافية والرجوع إلى کتب التراث في التعريف بأسماء الأماکن الأصلية. تزخر کتب التراث بکم هائل من المعلومات الشاملة لکافة الجوانب العلمية لذا کان لزامًا على کل باحث العودة إليها. وأما التوصيات فهي ضرورة إعداد قائمة ببلوجرافية لکل دراسة تاريخية لتکون مرجعًا مختصرًا لمصادر موضوع البحث. وضرورة الاهتمام بکتب التراث وتنقيحها باعتبارها موردًا أساسيًا في الحصول على المعلومة التاريخية. وارتباط التاريخ الحديث والمعاصر بکتب التراث ارتباطًا مباشرًا کأحد مقومات الأبحاث الرصينة.
مشاهدة على SCiNiTO
بداية الصفحة