محمد أحمد محمد, مصطفى. (2023). أحكام حذف المبتدأ والخبر في النص القرآني القراءات الشاذة نموذجًا. المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 29(85), 11-62. doi: 10.21608/aakj.2023.283599
مصطفى محمد أحمد محمد. "أحكام حذف المبتدأ والخبر في النص القرآني القراءات الشاذة نموذجًا". المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 29, 85, 2023, 11-62. doi: 10.21608/aakj.2023.283599
محمد أحمد محمد, مصطفى. (2023). 'أحكام حذف المبتدأ والخبر في النص القرآني القراءات الشاذة نموذجًا', المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 29(85), pp. 11-62. doi: 10.21608/aakj.2023.283599
محمد أحمد محمد, مصطفى. أحكام حذف المبتدأ والخبر في النص القرآني القراءات الشاذة نموذجًا. المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 2023; 29(85): 11-62. doi: 10.21608/aakj.2023.283599
أحكام حذف المبتدأ والخبر في النص القرآني القراءات الشاذة نموذجًا
تتلخص أهمية البحث في إضافة بحث من بحوث اللغة المتصلة بالقرآن الكريم وقراءاته للتعرف على مزيد من أسرار القرآن، وإعجازه؛ لينال البحث اللغوي مكانة ومنزلة بين بحوث المعرفة والثقافة اللغوية الفريدة. فإن أحق ما يشتغل به الباحثون، وأفضل ما يتسابق فيه المتسابقون مدارسة كتاب الله،ومداومة البحث فيه، فالقرآن بحر لا يدرك غوره ولا تنفد درره، ولا تنقضي عجائبه، وهو النص الصحيح المجمع على الاحتجاج به في علوم العربية، وقراءاته جميعًا الواصلة إلينا بالسند الصحيح حجة لا تضاهيها حجة. والقراءة الشاذة التي منع القراء قراءتها في التلاوة يحتج بها في اللغة والنحو؛ إذ هي ـ على كل حال ـ أقوى سندًا، وأصح نقلاً من كل ما احتج به العلماء من الكلام العربي غير القرآن الكريم. والقرآن الكريم حجة في العربية بقراءاته المتواترة، وغير المتواترة؛ كما هو حجة في الشريعة. لذلك كانت القراءات القرآنية قبلة الباحثين في شتى بحوث اللغة العربية، ولأجل هذا اتجهت إليها في إعداد بحثي الموسوم بــــ (أحكام حذف المبتدأ والخبر في النص القرآني، القراءات الشاذة نموذجًا).