عاطف السيد محمود عوض, هبة. (2025). دور كاميرات المراقبة في ارتكاب الجرائم واكتشافها: دراسة ميدانية على عدد من الضحايا والجُناة. المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 33(95), 340-390. doi: 10.21608/aakj.2025.382152.2056
هبة عاطف السيد محمود عوض. "دور كاميرات المراقبة في ارتكاب الجرائم واكتشافها: دراسة ميدانية على عدد من الضحايا والجُناة". المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 33, 95, 2025, 340-390. doi: 10.21608/aakj.2025.382152.2056
عاطف السيد محمود عوض, هبة. (2025). 'دور كاميرات المراقبة في ارتكاب الجرائم واكتشافها: دراسة ميدانية على عدد من الضحايا والجُناة', المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 33(95), pp. 340-390. doi: 10.21608/aakj.2025.382152.2056
عاطف السيد محمود عوض, هبة. دور كاميرات المراقبة في ارتكاب الجرائم واكتشافها: دراسة ميدانية على عدد من الضحايا والجُناة. المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 2025; 33(95): 340-390. doi: 10.21608/aakj.2025.382152.2056
دور كاميرات المراقبة في ارتكاب الجرائم واكتشافها: دراسة ميدانية على عدد من الضحايا والجُناة
إشكالية الدراسة: تطورت علاقة الإنسان بالكاميرات إلى الحد الذي وصلت فيه إلى استخدامها في ارتكاب الجرائم. هدف الدراسة: التعرف على دور كاميرات المراقبة في حدوث الجرائم، مناقشة الآثار الاجتماعية لاستخدام كاميرات المراقبة، اقتراح رؤية لكيفية التعامل مع إيجابياتها وسلبياتها. أهمية الدراسة: كاميرات المراقبة من الموضوعات الجديدة في المجتمع المصري، فتوجد حاجة ماسة للتعرف على الجرائم التي تستخدم التصوير. الإطار المنهجي: نوع الدراسة: استكشافية تحليلية. تم استخدام: منهج دراسة الحالة، نظرية الأنشطة الروتينية، دليل دراسة الحالة على عينة عمدية (12) حالة. نتائج الدراسة: الإناث أكثر استهدافًا من الجُناه. جميع الجرائم التي تم فيها استخدام كاميرا مراقبة سرية، قد تمت. استخدام كاميرات المراقبة أدى إلى استحداث أنواع جرائم جديدة لم تكن موجودة من قبل وفي نفس الوقت أدى إلى تعزيز الأمن. تم الإمساك بالجاني في جميع الحالات التي تم الإبلاغ الرسمي عنها، لإن الدليل يكون قوي جدًا في حالة إثباتات تسجيلات كاميرات المراقبة. توصيات الدرسة: عمل حملات توعية للتدريب على اكتشاف أماكن كاميرات المراقبة المخفية، محاولة جمع أكبر عدد من الأدلة التي تُثبت أفعال الجاني ضد الضحية حتى لا يستطيع الإنكار.