الفار, بسمة منذر, القرني, محمد بن سالم. (2024). أنماط التعلق والتشوهات المعرفية وعلاقتهما بجودة الحياة الزواجية لدى عينة من الأزواج في محافظة جدة. المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 32(90), 831-872. doi: 10.21608/aakj.2023.235606.1547
بسمة منذر الفار; محمد بن سالم القرني. "أنماط التعلق والتشوهات المعرفية وعلاقتهما بجودة الحياة الزواجية لدى عينة من الأزواج في محافظة جدة". المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 32, 90, 2024, 831-872. doi: 10.21608/aakj.2023.235606.1547
الفار, بسمة منذر, القرني, محمد بن سالم. (2024). 'أنماط التعلق والتشوهات المعرفية وعلاقتهما بجودة الحياة الزواجية لدى عينة من الأزواج في محافظة جدة', المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 32(90), pp. 831-872. doi: 10.21608/aakj.2023.235606.1547
الفار, بسمة منذر, القرني, محمد بن سالم. أنماط التعلق والتشوهات المعرفية وعلاقتهما بجودة الحياة الزواجية لدى عينة من الأزواج في محافظة جدة. المجلة العلمیة لکلیة الآداب-جامعة أسیوط, 2024; 32(90): 831-872. doi: 10.21608/aakj.2023.235606.1547
أنماط التعلق والتشوهات المعرفية وعلاقتهما بجودة الحياة الزواجية لدى عينة من الأزواج في محافظة جدة
1أخصائية نفسية - وحدة الطب النفسي - مستشفى جامعة الملك عبدالعزيز
2قسم علم النفس- كلية الآداب والعلوم الإنسانية- حامعة الملك عبدالعزيز
المستخلص
هدفت الدراسة إلى معرفة العلاقة بين أنماط التعلق والتشوهات المعرفية بجودة الحياة الزواجية، كما سعت إلى الكشف عن مدى إسهام أنماط التعلق والتشوهات المعرفية في التنبؤ بجودة الحياة الزواجية، وتكونت العينة من (202) من المتزوجين الموظفين في جدة بواقع (82) زوجاً و (120) زوجة، وقد اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي بشقيه الارتباطي والمقارن، تم استخدام مقياس أنماط تعلق الراشدين إعداد (أبوغزال وجرادات،2009)، ومقياس التشوهات المعرفية إعداد Roberts,2015)) وتقنين (الخشان، 2020)، ومقياس جودة الحياة الزواجية من إعداد (بخاري،2021) كأدوات للدراسة، وأظهرت النتائج وجود علاقة ارتباطية موجبة بين نمط التعلق الآمن وجودة الحياة الزواجية، ووجودعلاقة ارتباطية سالبة بين نمطي التعلق ( القلق والتجنبي) وجودة الحياة الزواجية، وبين التشوهات المعرفية وجودة الحياة الزواجية، وتوصلت إلى أن أنماط التعلق والتشوهات المعرفية لهما إسهام دال في التنبؤ بجودة الحياة الزواجية، وأن هذه الإسهامات مجتمعة تفسر بنسبة 70% من التباين في جودة الحياة الزواجية. وبناء على نتائج الدراسة أوصت الباحثة بنشر الوعي بين أفراد المجتمع والأزواج بأهمية التعلق وتأثيره على علاقتهما الزواجية، و ضرر التشوهات المعرفية وأثرها على حياتهم الزواجية، وتوجيه المختصين بأهمية التركيز في البرامج العلاجية على تعديل أنماط التعلق غير الآمنة لدى الأزواج وخفض مستوى التشوهات المعرفية لديهم.